الخميس، 26 يونيو 2008

وفيت وفي بعض الوفاء مذلة


بلى أنا مشتاق وعندي لوعة ,,,
ولكن مثلي لا يذاع له سر ,,
إذا الليل أضواني بسطت يد الهوى ,,,
وأذللت دمعآ من خلائقه الكبر ,,
تكاد تضئ النار بين جوانحي ,,,
إذا هي اذكتها الصبابة و الفكر ,,
معللتي بالوصل والموت دونه ,,,
إذا مت ظمآنآ ولا نزل القطر ,,
حفظت وضيعت المودة بيننا ,,,
وأحسن من بعض الوفا لك الغدر ,,

سيذكرني قومي أذا جد جدهم *** وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر

هناك 4 تعليقات:

بس يقول...

الله و أكبر و يا سلااااااااااااااااااام


لفاتنة في الحي شيمتها الغدر

حسبي الله على الظالم

غير معرف يقول...

أطربتيني والله يا هذيان

أراك عصي الدمع شيمتك الصبر
أما للهوى نهي عليك ولا أمر

هذيان يقول...

بس

الشكوى لله من حر مافي اليوف

هذيان يقول...

محسد

أذا الليل أضواني بسطت يد الهوى
وأذللت دمعآ من خلائقه الكبر

أطربت فرحآ يا محسد دائمآ