الثلاثاء، 24 يونيو 2008

وقبلك أبكاني تحمل معشر,,


بكيت فأبكيت الطلول البواليا ,
فما أن ترى إلا عيونآ بواكيا ,,
دعاك هوى سكانها فدعوتها ,
فبوركت مدعوآ وبوركت داعيا ,,
لقد هاج رسم الدار وجدك أذ عفا ,
و حسبك وجدآ أن ترى الرسم عافيا ,,
لك الله لا ألحاك في مهراقة ,
سقيت بها تلك الطلول الصواديا ,,
و قبلك أبكاني تحمل معشر ,
كرهت مقامي بعدهم و بقائيا ,,

هناك 4 تعليقات:

بس يقول...

وهل لنا غير البكاء عزيزتي !!

فقد يعبر عمى نحسه من ألم و حزن

هذيان يقول...

مسى الخير بس

يا الغالية ياما بجينا محد درى عنه

المصيبه لا صارت الدمعه محبوسه بالصدر

غير معرف يقول...

فليت هوى الأحبة كان عدلا
فحمل كل قلب ما أطاقا


وقد يجمع الله الشتيتين بعدما
يظنان كل الظن أن لا تلاقيا

هذيان يقول...

محسد

وقد يجمع الله الشتيتين بعدما
يظنان كل الظن أن لا تلاقيا

(( يا ليل الصب ما تغده
أقيام الساعة موعده ))