الأحد، 27 يوليو 2008

وحزن من نشف صوتك


و رب الشعر وأغصان الشجر و البحر و الأنسان
يا إني رحت أتوسل غيابك يرحم أهدابي
تمر البال ما كنت تمره مثل زمانآ كان
تمر لين أشوف موتي و أنت تحيا بي
و أروح أجمعلك فرحي عصافير ومطر وأغصان
و حزن من نشف صوتك كأنه حاسب أحسابي
وش أقسى من السؤال اللي شهقته ما تمل يا فلان
وش أقسى من الجواب اللي زفرته ناطر أحبابي

ليست هناك تعليقات: